الخميس، يوليو 31، 2008

مهارة توليد الأفكار الجديدة

بقلم: aredaالمصدر: Mohamenagy@hotmail.com شخصيبتاريخ: 09 سبتمبر 2007تقييم:
تولد الأفكار في لحظات خاطفة وقد تتلاشى من مخيلتك إلى الأبد ما لم تسارع بتدوينها، قد تظهر الأفكار المثمرة في أغرب الأوقات ولن تبزغ هذه الأفكار دائما وأنت تعالج المشكلة المتعلقة بها، ولكن قد تواتيك ومضة من الاستبصار في الوقت الذي تكون فيه مشغولا بأعمال أخرى أو مشتركا في محادثة أو منصتا إلى محاضرة آو قائما بالتدريس أو عاكفا على قراءة كتاب أو مسترخيا بالمنزل، وحتى لو بدت هذه الفكرة لحظة ورودها واضحة تماما أو مهمة للغاية بحيث يستحيل نسيانها فهناك دائما احتمال أن تضيع منك فيما بعد.لذلك حينما تنبني في عقلك نواة لفكرة احفظها مباشرة كتابة للاستفادة منها في المستقبل، فالاحتفاظ بمذكراتك منظمة أبان البحث يستثير التفكير الناقد ويؤدي إلى اكتشاف أفكار جديدة .الإدارة بالأفكار أسلوب إداري جديد لإنجاز الأعمال المطلوبة في المؤسسات الخاصة والعامة، وفي الواقع أن تجربة الإدارة بالأفكار يمكنك من خلالها تحقيق عدة فوائد:الأولى: نسبة إنجاز للأعمال كبيرة جدا مقارنة بالأسلوب القديم نسبة لا تقل عن 100% إلى 200%.الثانية: تفاعل جيد مع من تتعامل معهم في عملك اليومي.الثالثة: اكتشاف طرق جديدة في تبسيط الأعمال الإدارية اليومية مما يحقق السرعة في الإنجاز.الرابعة: استغلال الوقت بما هو نافع ومفيد للمؤسسة التي تعمل بها.الخامسة: الاستمتاع بالعمل الإداري اليومي من كثرة ملاحقة الأعمال المراد إنجازها.
كيف تتكون الفكرة الجديدة
الأفكار التي تحمل التجديد والابتكار وحل المشاكل في العمل الإداري كثيرة، تمر علينا هكذا كالبرق الخاطف فنأنس بها، ولكن حالما تنقضي الثواني التي بزغت فيها هذه الفكرة ننساها في خضم أعمال الحياة اليومية، ثم تبرز في يوم آخر أو في نفس اليوم فكرة أخرى جديدة ثم تذوب كما ذابت أختها .ترى لو عمدنا إلى تسجيل هذه الأفكار وتنفيذها ألن يكون ذلك أحد الطرق السريعة لتغير الواقع الذي نعيشه.يقول دلين " تولد الأفكار في لحظات خاطفة وقد تتلاشى من مخيلتك إلى الأبد ما لم تسارع بتدوينها، قد تظهر الأفكار المثمرة في أغرب الأوقات ولن تبزغ هذه الأفكار دائما وأنت تعالج المشكلة المتعلقة بها، ولكن قد تواتيك ومضة من الاستبصار في الوقت الذي تكون فيه مشغولا بأعمال أخرى أو مشتركا في محادثة أو منصتا إلى محاضرة أو قائما بالتدريس أو عاكفا على قراءة كتاب أو مسترخيا بالمنزل، وحتى لو بدت هذه الفكرة لحظة ورودها واضحة تماما أو مهمة للغاية بحيث يستحيل نسيانها فهناك دائما احتمال أن تضيع منك فيما بعد.لذلك حينما تنبن في عقلك نواة لفكرة احفظها مباشرة كتابة للاستفادة منها في المستقبل، فالاحتفاظ بمذكراتك منظمة أبان البحث يستثير التفكير الناقد ويؤدي إلى اكتشاف أفكار جديدة ".
تنفيذ الفكرة
فهي أولا ترد في ذهن الإنسان، ومن ثم إما أن تدون في ورقة أو في مذكرة وهذا سبب أساسي لحياتها ونشاطها، و أما ألا تدون وهنا نحكم عليها بالزوال وعدم الاستمرارية .ومن خلال تدوين الفكرة تأتي المرحلة التالية وهي مراجعتها مع النفس أكثر من مرة مما يعطي للنفس الفرصة للحكم عليها، فهي أما أن تكون جيدة أو غير جيدة، وبفرض أن الفكرة جيدة فهي تحتاج أيضا إلى مشورة الآخرين، والنتيجة أما أن يحكم الآخرين بعدم جديتها وعدم صلاحيتها أو أنها فكرة جيدة مما يؤدي بالتالي إلى تنفيذها وإخراجها إلى حيز الوجود.
توليد الأفكار الجديدة
أولا:احرص على الساعات الأولى من النهار: اجعل الساعات الأولى من عملك اليومي مخصص للتفكير في تطوير المؤسسة ... بمعنى آخر لا تنشغل في هذه الساعات بأعمال بالإمكان عملها في الساعات الأخيرة من العمل أو في وسط العمل.ثانيا:اجتماعات مبكرة: لتكن اجتماعاتك مع مرؤوسيك أو مستشاريك في الساعات الأولى من العمل.ثالثا:اقضي على قواطع التفكير: ومن أهمها الهاتف، والمراجعين، الزوار وذلك من خلال تخصيص وقت معين يخلو الإنسان بنفسه في العمل للتفكير والتخطيط.رابعا:رتب المعلومات: أن الفكرة الجديدة تحتاج إلى معلومات متوفرة فاحرص على ترتيب معلوماتك من خلال الأرشفة أو استخدام الحاسب الآلي.خامسا:دفتر الجيب: يستفاد منه في كتابة الأفكار الجديد وترتيبها .سادسا:المكان المناسب: للمكان دور مهم في توليد الأفكار، فالمكان الهادئ يساعد كثيرا على التركيز.سابعا: أوجد الحافز: وجود الحافز له دور في إيقاد الحماس للعمل ومن ثم توليد الأفكار . في السبعينات ظهر أسلوب إداري جديد أسموه الإدارة بالأهداف ، وفي الواقع أن الفكرة تأتى إلى ذهن الإنسان قبل الهدف ، بل أحيانا بسط الهدف بصورة أشمل أوضح مما يؤدي إلى نجاح تحقيق الهدف وهو الأمر الذي أوجد هذه الطريقة الجديدة " الإدارة بالأفكار " وهي أسلوب إداري جديد يقضي تجميع هذه الأفكار ومن ثم دراستها وتنفيذ الصالح منها.

مؤامرة الحزام الخطير !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم أما بعد....... أرسل هذه الرسالة إلى جميع المسلمين ، حيث أنها مؤامرة صهيونية جديدةوخبيثة جدا للقضاء على الإسلام والمسلمين ، أسأل الله الكريم المنان أن يحفظالمسلمين والمسلمات من كل سوء.المؤامرة تتلخص في السطور التالية: قام اليهود - عليهم لعنة الله - بتصنيع نوع من الأحزمة ،يحتوى هذا النوع من الأحزمة على بطارية مغناطيسية ، بحيث أنك إذا قمت بارتداء هذا الحزام تكون هذه البطارية مسلطة على البطن بصورة مباشرة ، و هذه البطارية تقوم بإفرازموجات مغناطيسية تؤثر هذه الموجات على البروستاتا وتؤثر على خصوبة الأجيال وهذا النوع من الأحزمة منتشر في جميع الدول العربية وفي جميع الأسوق وذلك منذ فترة ليست بالقليلة تقدر بأكثر من عام ، ولكن لم يكتشف سر هذا الأحزمة إلا منذ فترة قريبة ، فلم يكن يخطر ببال أحد أن تحتوي هذة الأحزمة على هذة البطارية الخبيثة ، حيث أن هذا النوع مصمم بشكل جميل كما أن سعره في متناول الجميع فسعرة قد لا يتعدى نصف دينار كويتى. ولقد علمت أن هذا النوع من الأحزمة منشر في مصر وسوريا بصورة رهيبة كماأنه منتشر في الكويت ، وقد يكون كثيرا ممن يقرؤن هذة الرسالة يستعملون هذاالنوع من الأحزمة ، حيث أننى أنا أيضاً كنت أستعملها ولم أعلم بخبرها إلا منذيومين فقط ولقد رأيت هذة البطارية وقمت بنزعها بنفسي وهى عبارة عن مغناطيس صغير ولكنة قوي جداً . والأسئلة التى تطرح الآن : "ما هى خصائص هذة البطارية الممغنطة ولماذا وضعت في مكان لا يتطلب فية بطارية ؟ " و "وهل الأحزمة التى تشد بطوننا تعمل علي بطارية أم أن هناك تصديقاً لنظرية المؤامرة ؟ " أخوتى الأعزاء سأحاول أن أصف شكل هذا النوع من الأحزمة على قدر ما أستطيع: هذا النوع من الأحزمة لا يحتوى على ثقوب حتى تقوم بربطة على بطنك ولكنه يحتوى على في الجهة المقابلة على خطوط عرضية بارزة يمكن عن طريقها تثبيت الحزام عندإدخالة فيما يسمى بالتوكة أو القطعة المعدنية الخاصة بالحزام ، وسوف تجد هذةالبطارية داخل هذة التوكة أو القطعة المعدنية ويمكن أن تعرف ذلك عن طريق تقريب أي قطعة معدنية (مفتاح مثلاً) إلى هذة التوكة فإن انجذبت هذه القطعه المعدنية فاعلم أن حزامك يحتوى على البطارية الخبيثة وقم بنزعها فوراً. أخوتى الأعزاء : أرجو منكم أن تقوموا بنشر هذا الموضوع في جميع المنتديات حتى يأخذ كل مسلم حذره وهي أمانة أرجو توصيلها ( ن )