ملعونين اولئك الذين قاموا بتاليف وانتاج واخراج مسلسل الريان
ليس من طبعى ان اشاهد المسلسلات واتابعها ولكن اخبرنى احدهم بان المسلسل يحكى قصة حياة الريان فشاهدت منه بعض حلقات متفرقات لاتحرى الامر فوجدت انه عمل رخيص لا يقل رخصا عن صانعيه من المنافقين والافاقين واصحاب الذممن الخربة والضمائر النتنه
العمل ما هو الا غيبة ونميمة وتشهير بشخص الريان واقرب الاقربين اليه والخوض فى عرضة بما لا يرضاه الله تعالى ومن يشاهد هذا العمل بنية التسلية او ما شابهه فهو مشارك فى الغيبة والنميمة والخوض فى اعراض الناس بالباطل
ان المسلسل يخوض فى ادق تفاصيل حياته هو واسرته وعائلته وكان المؤلف والمخرج كان يعيش معه حتى انفاسه .
والحقيقة ان الريان رجل اعمال مسلم ناجح من الورعين الاتقياء الشرفاء اللذين اراد ان يقدم نموذجا للاقتصاد الاسلامى .
بل كان قد وصل الى مرحلة تؤهله ان يصدر هذا النموذج الى العالم باسره الا ان اعداء الدين والافاقين والفاسدين كادوا له المكائد حتى اوقعوه فى بلاء عظيم هو فى ميزان حسناته باذن الله تعالى
لقد حقد عليه رجال اعمال ( من نوعية المتطفلين والمتسلقين واصحاب المنافع الخاصة ) وصوروه لنظام مبارك بانه اصبح يشكل خطرا على النظام وعلى الاقتصاد وارادوا ان يزيحوه من طريقهم باى ثمن كان . مما اثار حفيظة النظام ضده وحتى ايضا لا تقوم للاسلام قائمة لانه اذا كان قدر للنموذج الريانى فى الاقتصاد الاسلامى ان ينجح بشكل اعلامى بعد ان نجح على ارض الواقع فعلا لكانت مصر الان فى نعمة عظيمة بفضل من الله .
لن يشفع للمؤلف ابدا تلك الجملة التى تتصدر اول كل حلقة مفيدة بان الاحداث من وحى خياله ، لان الجميع والقاصى والدانى يعرف انه يتناول قصة حياة شخص بعينه وان كل ما يدور فى المسلسل انما قد يحدث لبسا عند بعض الذين لا يعرفون الحقائق جيدا ولا سيما من الجيل الحالى الذى لم يتعمق فى فهم قضية الريان وملابساتها بل لم يعاصر الريان جيدا .
قدر للشرفاء والناجحين دوما ان يبتلهم الله ببعض المجرمين النمامين النتنيين ليشوهو صورتهم ويفتروا عليهم الاقاويل والاكاذيب وقد نسيوا ان الله تعالى من فوقهم سميع بصير على كل شىء قدير وان موعدهم يوم الدين ، يوم تشخص فيه الابصار ، يوم يهرب كل منا من امه وابيه وصاحبته وبنيه
يوم لا يحسب له الكثيرون حساب .
ليس من طبعى ان اشاهد المسلسلات واتابعها ولكن اخبرنى احدهم بان المسلسل يحكى قصة حياة الريان فشاهدت منه بعض حلقات متفرقات لاتحرى الامر فوجدت انه عمل رخيص لا يقل رخصا عن صانعيه من المنافقين والافاقين واصحاب الذممن الخربة والضمائر النتنه
العمل ما هو الا غيبة ونميمة وتشهير بشخص الريان واقرب الاقربين اليه والخوض فى عرضة بما لا يرضاه الله تعالى ومن يشاهد هذا العمل بنية التسلية او ما شابهه فهو مشارك فى الغيبة والنميمة والخوض فى اعراض الناس بالباطل
ان المسلسل يخوض فى ادق تفاصيل حياته هو واسرته وعائلته وكان المؤلف والمخرج كان يعيش معه حتى انفاسه .
والحقيقة ان الريان رجل اعمال مسلم ناجح من الورعين الاتقياء الشرفاء اللذين اراد ان يقدم نموذجا للاقتصاد الاسلامى .
بل كان قد وصل الى مرحلة تؤهله ان يصدر هذا النموذج الى العالم باسره الا ان اعداء الدين والافاقين والفاسدين كادوا له المكائد حتى اوقعوه فى بلاء عظيم هو فى ميزان حسناته باذن الله تعالى
لقد حقد عليه رجال اعمال ( من نوعية المتطفلين والمتسلقين واصحاب المنافع الخاصة ) وصوروه لنظام مبارك بانه اصبح يشكل خطرا على النظام وعلى الاقتصاد وارادوا ان يزيحوه من طريقهم باى ثمن كان . مما اثار حفيظة النظام ضده وحتى ايضا لا تقوم للاسلام قائمة لانه اذا كان قدر للنموذج الريانى فى الاقتصاد الاسلامى ان ينجح بشكل اعلامى بعد ان نجح على ارض الواقع فعلا لكانت مصر الان فى نعمة عظيمة بفضل من الله .
لن يشفع للمؤلف ابدا تلك الجملة التى تتصدر اول كل حلقة مفيدة بان الاحداث من وحى خياله ، لان الجميع والقاصى والدانى يعرف انه يتناول قصة حياة شخص بعينه وان كل ما يدور فى المسلسل انما قد يحدث لبسا عند بعض الذين لا يعرفون الحقائق جيدا ولا سيما من الجيل الحالى الذى لم يتعمق فى فهم قضية الريان وملابساتها بل لم يعاصر الريان جيدا .
قدر للشرفاء والناجحين دوما ان يبتلهم الله ببعض المجرمين النمامين النتنيين ليشوهو صورتهم ويفتروا عليهم الاقاويل والاكاذيب وقد نسيوا ان الله تعالى من فوقهم سميع بصير على كل شىء قدير وان موعدهم يوم الدين ، يوم تشخص فيه الابصار ، يوم يهرب كل منا من امه وابيه وصاحبته وبنيه
يوم لا يحسب له الكثيرون حساب .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفعلى فكرة رغم ان المسلسل عليه مشاكل وبالرغم من اني لم اتابعه ولكني رأيت بعض حلقاته واستأت ليس لعرض شخصية الريان ولكن لتشويه صورة اخرين مشتركين في المسلسل والحياة بأحداث تشوهم وتشوه صورتهم ... بس على فكرة المسلسل واخد موافقة الريان وواخد فيه 400 الف جنية وانا سمعت ده بوداني من بقه مباشرتاً في احد البرامج مقابل استخدام قصة حياته وعرضها
لولا